HOW MUCH YOU NEED TO EXPECT YOU'LL PAY FOR A GOOD المراهقة في الوسط المدرسي

How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good المراهقة في الوسط المدرسي

How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good المراهقة في الوسط المدرسي

Blog Article



مشاكل الدراسة عموماً وما يتعلق منها بالمراهقين خصوصاً تعد متنوعة بطبيعتها متعددة في أشكالها، ويعود هذا التنوع إلى نوع الأسباب التي تؤدي إلى التأخر الدراسي وبالتالي أثر كل منها على مستقبل التحصيل الدراسي، ويمكن تحديد أنواع هذه المشاكل من خلال النظر إلى التغيرات الطبيعية التي تصاحب مرحلة المراهقة من جهة، والنظر إلى المشكلات التي تعود في سببها إلى المنظومة التعليمية والتربوية التي تتحكم في عملية تعليم وتلقين وتدريس وتربية المراهق، وتبعاً لذلك يمكن تقسيم مشاكل الدراسة بين المراهقين إلى:

هو الحاجة إلى التخطيط المستقبلي وتحديد المهنة والتخصص الدراسي ، وبحكم قلة معرفة المراهق فقد يميل لدراسة تخصص غير مؤهل له ، ولا يملك القدرات التي تسمح له بالوصول إلى المستوي الذي يرغب فيه مثلا .

تَجري مُعالجة المشاكل المحددة حسب الحاجة، ويجري توفير الدعم العام والتشجيع.

-تتيح المؤسسة المدرسية للمراهق فرص التدريب على الاستقلال الذاتي عن طريق تكرار فرص الاعتماد على النفس في حل مشاكل مختلفة تواجهه.

أخطاء ماكرون الإستراتيجية في أفريقيا وتحديداً في المشهد الغابوني

إن دمج المراهق في الوسط المدرسي الجديد الذي ينخرط فيه يستدعي منه كما يقول الدكتور أحمد أوزي ابتكار أساليب جديدة من التكيف تختلف عن الأساليب التي كان يواجه بها مختلف المؤسسات التي كان ينتمي إليها قبلا، ذلك أن مؤسسة التعليم الثانوي الإعدادي أو التاهيلي التي أصبح عضوا فيها تتكون من مجموعة من البنيات ذات التنظيم الخاص مختلف عن التنظيمات الاجتماعية للمؤسسات التي ألفها وخبرها لا من حيث المعايير والمبادئ ولا من حيث الأوامر والنواهي، الشيء الذي لم يتعود عليه المراهق مما يقتضي منه أساليب جديدة من التكيف كثيرا ما ترهقه، وتؤثر على إيقاع استجاباته الدراسية.

محتويات المقال (اختر للانتقال) أنواع مشكلات الدراسة بالنسبة للمراهقين وأسبابها الأسباب التي تؤدي إلى التأخر الدراسي عند المراهقين طريقة التعامل مع مشاكل المراهقين الدراسية فيديو تغيرات الدماغ في مرحلة المراهقة مع جينا الصايغ المصادر و المراجع أنواع مشكلات الدراسة بالنسبة للمراهقين وأسبابها

اتباع المدرس أسلوب الحوار مع الطالب، وإشعاره بأنه صديق وقريب له أكثر من كونه مدرسًا مسؤولًا عنه.

ومن هذا المنطلق يكون الجسد موضع امتحان عسير اذ عليه ان يستجيب للصورة المثلى التي يتخيلها المراهق له وان لا يسبب له احراجا اذا ما تعلق الامر بكيفية نمو الجسد او بمظهره الخارجي ولا يمكن للمراهق ان يؤسس صورة ايجابية للجسد الا اذا كان هذا الاخير حائزا على الشروط التي تجعله موضع التباهي والتفاخر والاحترام.

هي فترة من الحياة تنحصر ما بين نهاية الطفولة وبداية الرشد في الإطار السيكولوجي تتميز ببروز الغريزة الجنسية وتفضيل الاستقلالية ، وبروز حياة عاطفية ثرية ، وقد يترتب عنها سلوكات تقتضي المراهق الامتثال لمعايير المجتمع ، إذ لا يلفت الانتباه لهذه الجوانب التفاتاً ذاتياً لذلك هو بحاجة إلى من يرعاه ويوجهه فهو يبحث دوما عن اكتشاف أناه وأنا الأخر . 

تمثل نور الامارات هذه العلاقات امتدادالعلاقة المراهق بوالديه وامكانية لتجاوزها حتى يساير جملة التطورات التي حصلت في تعامله مع جسده وما صاحبها من انفعالات ومشاعر. وبما ان الاتراب يكونون في نفس الشريحة العمرية وبالتالي فهم يعيشون نفس الوضعية النمائية والنفسية مما يسهل عليهم بناء الصداقات والعلاقات الحبية  فيتجاوز بذلك المراهقالعلاقات الجنسية المثلية الى تاسيس علاقات تشمل الجنسين معا.وهو في هذه الفترة يستفيد من جملة الادوار التي يخلقها انتماؤه الى المجموعة والوضعيات الي ينخرط فيها  والتي تتراوح بين ما هو مقبول وما هو مرفوض اجتماعيا.

التغيب عن المدرسة، وغالبًا ما يكون السبب لعدم وجود جو مناسب وملائم يحبه الطالب، كأن لا يمتلك أصدقاءَ في المدرسة ويبقى معظم الوقت وحيدًا، أو انه يعاني من التنمر والسخرية من قِبل الأخرين.

يجب ان نتعامل مع مخالفات التلاميذ بحنكة وروية فلا نجعل من العقاب غاية في حد ذاته ولا نلجا اليه الا عندما يقع استنفاذ الوسائل التربوية  (النصح والارشاد والاقناع ) وهو ما يستوجب تفعيل دور استاذ القسم باعتبار ان النظام التربوي قد حثه على متابعة تلاميذ فصله والتعرف على الصعوبات والمشاكل التي تواجه بعضهم وايجاد الحلول الممكنة لها وتوجيه سلوكهم نحو الافضل. كما تجدر الاشارة الى مساهمة النوادي الثقافية والرياضية المدرسية في ارساء السلوك الحضاري داخل المؤسسة التربوية فلا يجد التلميذ مجالا للتسيب واضاعة الوقت خصوصا اذا ما توصلنا الى استنهاض همم الاولياء واقناع العائلة في ان تقوم بدورها كما يجب في متابعة ابنائها والتعرف على نتائجهم الدراسية بصورة جدية .

ان تطور الوسائلالسمعية والبصرية وطرق التواصل وجملة الاكتشافات في علوم الحياة والانسان قد غيرت نظرتنا للانسان وللعلاقات الموجودة بين الافراد والمجتمعات. ولعل ظاهرة العولمة والتخصص قد استوجب من المشرفين على قطاع التربية والتعليم اعادة النظر في مضمون التعلمات وطرق التدريس وتطويرالعلاقة التربوية حتى يكون التلميذ قادرا على الانفتاح على العلوم والتقنيات والتلاؤم مع عصره وحث المؤسسة التربوية لتكون قادرة على تطوير ادائها واكتساب موقع متميزبالمقارنة مع قطاعات المجتمع الاخرى.

Report this page